ch
Feedback
من صفحات التاريخ

من صفحات التاريخ

前往频道在 Telegram

نكتب لكم من قلب غزة الجريحة الصابرة بوت تواصل / @siyfbot قناة تاريخية انصحكم فيها / لطائف تاريخية @tareekh2 قناة تاريخية ثقافية قصص جميلة من ماضينا المشرق مسابقات وأسئلة تفاعلية مفيدة #لنا_عودة__إلى_عزة_أمتنا قناتي الأخرى @tareekh2 @bawhq @temooh2

显示更多
45 476
订阅者
-3924 小时
-2517
-92230
帖子存档
显示全部...
رفــض ❌
انضمام ✅
لإضافة قناتگ في الدعم اضغط هنا
显示全部...
رفــض ❌
انضمام ✅
لإضافة قناتگ في الدعم اضغط هنا
显示全部...
رفــض ❌
انضمام ✅
لإضافة قناتگ في الدعم اضغط هنا
显示全部...
رفــض ❌
انضمام ✅
لإضافة قناتگ في الدعم اضغط هنا
显示全部...
رفــض ❌
انضمام ✅
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
ولــــد🙋
بـــنـت🙋‍♀
显示全部...
إعادة الإنضمام ✅
رفض ❌
يذكر لنا التاريخ أن محمد المهلبي كان فقيراً معدماً لا يملك قوت يومه. حتى أنه سافر ذات مرة فأخذ يتمنى الموت من شدة فقره ويقول: ألا موتٌ يباعُ فأشتريـه فهذا العيش ما لا خير فيـه ألا موتٌ لذيذُ الطعم يأتي يخلصني من العيش الكريـه إذا أبصرت قبراً من بعيدٍ وددت أنني مما يـــليـه ألا رحم المهيمن نفس حرٍ تصدق بالوفاة على أخيــه فقام صاحب له ورثى لحاله وأعطاه درهما. ثم تمر الأيام ويعتنى المهلبي بنفسه، ويجتهد ويترقى في المنصب، حتى أصبح وزيراً، وضاق الحال بصاحبه (الذي أعطاه درهماً) فأرسل رقعة إلى محمد المهلبي كتب فيها: ألا قل للوزير فدته نفسـي مقال مذكر ما قد نسيه أتذكر إذ تقول لضنك عيش ألا موت يباع فأشتريه؟ فلما قرأ محمد المهلبي الرقعة أمر له بسبعمائة درهم، ثم كتب تحت رقعته قوله - تعالى -: " مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم ثم قلده عملاً يسترزق منه الدرس المستفاد من القصة أن يعمل كل إنسان على ترك بصمة له في حياته بتقديم معروف لمحتاج فقد تتبدل الأحوال في يوم ما فنعوذ بالله من الفقر بعد الغنى ومن المرض بعد الصحة ومن العداوة بعد الصداقة .
显示全部...
16
من كراتين المساعدات إلى معدل 97.9٪ بالفرع العلمي براءة الجرجاوي تهزم الفقر من قلب خيام النزوح براءة حسام الجرجاوي، الطالبة الحافظة لكتاب الله، عاشت مع أسرتها ظروفًا قاسية داخل خيمة لا تقي بردًا ولا مطرًا لم يتمكن والدها من شراء مستلزمات الدراسة بسبب الفقر وغلاء الأسعار، فحوّلت براءة كراتين المساعدات إلى دفاتر تكتب عليها دروسها ورغم البرد والضيق والحرب وغياب أبسط مقومات التعليم، واصلت الطريق بإصرار حتى حققت معدل 97.9% في الثانوية العامة، لتثبت أن الإرادة أقوى من الحرمان. تصوير | عبدالله العطار
显示全部...
💔 14😢 1🫡 1
显示全部...
إعادة الإنضمام ✅
رفض ❌
显示全部...
إعادة الإنضمام ✅
رفض ❌
الجزائر صوتت لصالح المشروع الامريكي في مجلس الامن، بينما امتنعت الصين وروسيا عن التصويت . النظام الجزائري اثبت انه مثل باقي الانظمة العربية الجبانة المهترئة،، وانه لم يقدم لفلسطين وشعبها سوى الشعارات شعار “ مع فلسطين ظالمة او مظلومة “ تبين انه ليس بأكثر من حبر على ورق، وسقط عند اول اختبار فعلي الان سيتكفل سحيجة النظام الجزائري بمحاولات التبرير وتجميل السقوط المدوي في مجلس الامن .
显示全部...
👍 8 3
显示全部...
إعادة الإنضمام ✅
رفض ❌